إنه نبض يمتد لألاف السنين تراثا وتاريخا وحضارة . لنتكاتف جميعا من أجل أن نعيد الحيوية لنبض عراقنا بعد ان جثم المحتل وعملاءه على الصدور ...

الجمعة، ديسمبر 25، 2009

500ألف كردي أيراني في طريقهم الى العراق لأن الطالباني ألغى تأشرات الدخول الى السليمانية



ليطلع ابناء الشعب العراقي على الدور التآمري الخبيث الذي يلعبه العميل جلال طاالباني وحزبه الفارسي الصهيوني في تثبيت ركائز الاحتلال الفارسي المجوسي في العراق ؟ !!! وجلال الدين الصغير وصدر الدين القبانجي ووائل الموسوي مثالا ...
اصدر رئيس حكومة العراق الفدراليه قرارا بالغاء تأشيرة دخول الايرانيين الى محافظة السليمانيه وهذا يعني ان ( الدوله الكردستانيه ) قائمه لان موضوع الفيزا مسأله سياديه في كل دول العالم بضمنها جزيرة واق واق وجاء الغاء التأشيره لرفع الحدود المصطنعه ما بين الجمهوريه الفارسيه النجاديه والامبراطوريه الطالبانيه البارزانيه الصهيوفارسيه .

القاصي والداني من سكان المعموره يعرف ان العراق مستباح بفضل ( الديمقراطيه ) البوشيه الاوباميه والحدود مفتوحه لايران والكويت وكل من هب ودب ولا تنحصر هذه الاستباحه في دخول الاشخاص بل دخول الشاحنات الايرانيه محمله بمادة (C4 ) وشاحنات الاسلحه والصواريخ وعناصر القاعده من المنافذ الحدوديه على طول الحدود من البصره الى السليمانيه وهم يحملون الموت للعراقيين بشكل جماعي والمخابرات الكويتيه تسرح وتمرح في البصره حاملين معهم اكياس الدناير الكويتيه لقتل العراقيين وشراء النساء والصبيان .

ومطار النجف اصبح ممرا آمنا لعصابة الجريمه من شذاذ الأفاق والقتله من حرس خميني ومقاتلي حزب الله ومقاتلي القاعده الذين تستقدمهم ايران من افغانستان وباكستان وبلوشستان تحت غطاء السياحه الدينيه لزيارة العتبات المقدسه في النجف وكربلاء والكاظميه وسامراء وبعد وصولهم عبر المطار يتوزعون على مدن العراق للقيام بالتفجيرات والقتل على الهويه والسطوا على محلات الصاغه وقتلهم بدم بارد ازاء هذه الاستباحه هل يحتاج الايراني او الكويتي ان يصدر قرار من دولة كردستان فرع السليمانيه الغاء تأشيرة دخول الايرانيين الى العراق اذا كانت السليمانيه لا زالت مدينه عراقيه

نعود لعنوان الخبر ما ذا وراء الغاء االتأشيره

حصل مجاهدو منظمة الرصد والمعلومات على معلومات دقيقه ومؤكده ان اتفاقا حصل بين القياده الايرانيه وعمليها جلال طالباني رئيس حكومة العراق الفدراليه على دخول 500 الف كردي ايراني وكردي فيلي الى محافظة السليمانيه قبل الانتخابات وهذه الاعداد ستكون رصيد انتخابي جاهز لكل من جلال الدين الصغير وصدر الدين القبانجي ووائل الموسوي وهم من قيادات المجلس اللاسلامي لاالاسفل والثلاثه من اعتى عتاة المجرمين الذين ارتكبوا ابشع الجرائم بحق الشعب العراقي فالحقير الصغير ماركته الاجراميه المسجله مجازر براثا والايراني سيد صدره القبنجي ماركته المسجله مقبرة النجف ومجزرة الزركه

لاحظوا يا شعب العراق التوقيت الغاء التأشيره قبل الانتخابات يعني يا اكراد سنندج تعالوا نعطيكم هويات واذهبوا الى الموصل والى كركوك وانتخبوا ويا فيليين تعالوا من المدن الايرانيه ونعطيكم هويات وانتخبوا جلال الصغير والقبانجي ووائل الموسوي لانهم سيرشحون على السليمانيه بعد ان لفضهم ابناء النجف وبغداد وكل مدن العراق كونهم ايرانيون مجرمون قتله



مجاهدو منظمة الرصد والمعلومات الوطنيه

26/12/2009
عن كتاب من اجل الحرية ومقاومة الاحتلال

هناك تعليقان (2):

غير معرف يقول...

غير معرف يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرجو أرسال أيميلكم لغرض الواصلة وتزويدكم بما أملك من الوثائق مع التقدير
02 يناير, 2010 01:00 ص

نبض العراق يقول...

الاخ الكريم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بإمكانكم ارسال ما تشاؤون عبر تعليقكم فما بات في القوس منزع وليطلع العراقيون كافة فالبلد منتهك ومستباح وزبد رغاء العملاء واضح مكشوف
بوركتم ودمتم بأمن وسلام